شكرا أيها الشيب
شكراً أيها الشيب رماديٌ أنت مثل الحياة منيعٌ كأعلى الحصون وطمأنينة في عين كل من يراك بياضك الطاغي على كل السواد ينوه للجميع ببراءة الأطفال ... بطريقة ما يمنحني وجودك ثقة الجميع والذكريات الكثيرة من غبار الأحداث أنت مفتاح الوصول وجسر العبور وباب الدخول وسلوى السادرات وعنوان حكمة الكهول على الرغم من حماقاتها |